يبحث الأشخاص عن وصف وتعبير عن يوم التخرج من الجامعة بكلمات معبرة؟ حيث أن يوم التخرج من الجامعة، هو اليوم الجميل والرائع الذي ينتظره الطلاب والطالبات. لذلك فإن الخريجين لا يعلمون ما الذي يمكن أن يحمله الغيب في طياته، وما هو مستقبلهم ما بعد الجامعة. ومن هنا نقدم لكم وصف وتعبير عن يوم التخرج من الجامعة بكلمات معبرة.
اكتب وصف وتعبير عن يوم التخرج من الجامعة بكلمات معبرة
التعبير هو: أدين فأنا ليس بكل ذلك الطالب الطامح، لأني بكل بساطة أعرف ماذا يعني أسمك في أبجديات الحروف، ودلالات الأسماء ومعانيها. وأعرف أني فراشة تحوم حول النار، وأعرف أن الأرض لم تعد تسعني منذ قلت إنك ستحضرين حفل تخرجي. بينما تشاهدين بترقب تكريمي وحفل توديعي، يالها من سعادة غامرة تضيء في وجنات وجهي المنعكسة بلاءلاء وضوئك البنفسجي. أنت اليوم لا يشجعك أحد لأنك من طينة أخرى أسميها الأماني، وأنت لا تتسع لك الدنيا إذا ابتسمت. لأنك أكبر من الوصف، وأنت لا تشبه عيناك سوى الجداول والأشجار والأحلام والبراءة.
ماذا اكتب عندما اتخرج من الجامعة بكلمات معبرة
هل تعلمين ما السر الذي لازمني منذ رحلة العلم، وما صاحبها من فرح وعذاب وحظ مبهم حتى يوم التخرج. لقد كتبت عشرات الصفحات وفرقتها، لأنني لم أستطع وصفك أو وصف البركان الذي أصحبه في عروقي. مع ذلك لقد حاولت أن أمسح صورتك من ذهني وأسلي نفسي بكل شيء يلغيك مني. لكني كنت أجدك في كل شيء، حاولت أن أروض نفسي وألجم جموحها، حتى لا أنزلق في أمور مرهقة قد تقودني إلى جحيم القلق والأنتظار. فالأمنيات هي وسيلتي لتحقيق الأحلام، فكم تعددت أمنياتي لكنها لم تكن بحجم أمنيتك الغالية، تلك الأمنية التي أزاحت الأمنيات الخائفة، لتتربع في كرسي مملكتي الباقية، لتنادم أحلام اليقظة وتستنهض شجاعتي المسترسلة، لتبدأ مسيرة العلم والتعليم وتحديات التفوق وصعوبات الحياة القادمة.
كلمات معبرة عن التخرج لأختي
أعذريني على جرأتي بحيث أتمنى أنها لم تسبب للورد أي إزعاج، وأعذريني إذا سمحت لنفسي بالدخول إلى عالمك ولو من بعيد. لأن الأمر ليس بيدي، إن كنت منزعجة فسامحيني، وإن كنت مقدرة فسامحيني. أيضاً أنا لست ممن يطرقون الأبواب في الخفاء على عجل، غير مدركين لتصرفاتهم، ولا ممن يتسلقون الأشجار باحثين عن ثمارها الغير ناضجة غير أبهين بأفعالهم. ولكني وهكذا رأيت أعطيت لنفسي الحق في أن أعبر قليلا عني، بعد أن ظننت طوال سنيين حياتي الدارسية في الجامعة، أن نسيت الأبجدية ونسيت مشاعري الإنسانية بين زحمة التعليم وكثرة الأوراق وعناء الإرهاق وتلاطم أمواج الحب بالصداقة، وعناء سنين الزمالة، وإختيار المودة والقرابة. لكي تصبح سراباً يؤبم مفردات الصراحة والمحبة والإخاء، وذكريات جميلة ورائعة لا تنسى من الذاكرة.